يناقش مختصون ومسؤولون الأربعاء القادم هوية ومستقبل التعليم الجامعي والتقني وفق متطلبات التنمية الوطنية، في 3 مجالات تشمل «التعليم والتعلم» و«السياسات والقيادة التربوية» و«علم النفس والتربية الخاصة»، وذلك من خلال 95 ملخصاً تم قبولها من أصل 186 ملخصاً تم التقدم بها في المؤتمر العام الـ 18 للجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية (جستن) الذي تنظمه الجمعية برعاية وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى في رحاب جامعة الملك سعود، تحت عنوان «التعليم ما بعد الثانوي.. الهوية ومتطلبات التنمية».
وأوضح رئيس الجمعية وعميد كلية التربية الدكتور فهد بن سليمان الشايع، أن الجمعية ومن خلال مجلس إدارتها حرصت على اختيار عنوان مؤتمرها وفق رؤية استشرافية بنتها على المعطيات والتحولات التي تمر بها المملكة، وامتداداً للنظرة المستقبلية التي ينطلق منها تحديد المجال الرئيس للمؤتمر، فانعكاسات رؤية المملكة 2030، والحراك الحالي الذي يعيشه التعليم ما بعد الثانوي سواءً على مستوى التعليم الجامعي، أو على مستوى التعليم الفني والمهني يمثل أولوية عالية استشعر أهميتها مجلس إدارة الجمعية في بداية العام الماضي 1438، أثناء الاستعدادات التحضيرية للمؤتمر.
من جانبه، أشار رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر وعضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور سعيد بن محمد الشمراني إلى أن الجمعية تنظر إلى المؤتمرات العلمية على أنها ملتقيات علمية تجمع المختصين والمهتمين والباحثين وطلاب الدراسات العليا في مكان واحد يتبادلون فيها الأفكار والرؤى العلمية، بما يسهم في تطوير ذواتهم وتطوير الميدان التربوي بحثياً وميدانياً، وقد حرصت الجمعية على أن تتوافق سياسة مؤتمراتها مع سياسة المؤتمرات العلمية المعتبرة عالمياً، وبما يتيح مشاركة أوسع للباحثين وطلاب الدراسات العليا.
ومن جهته، رحب رئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر وعضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور فايز بن عبدالعزيز الفايز بحضور الجميع لجلسات المؤتمر التي ستعقد في قاعة حمد الجاسر في جامعة الملك سعود للرجال، في حين ستعقد الجلسات للنساء في مقر المدينة الجامعية للطالبات (البوابة 2، الصالة 1، المدرج 3).
وأوضح رئيس الجمعية وعميد كلية التربية الدكتور فهد بن سليمان الشايع، أن الجمعية ومن خلال مجلس إدارتها حرصت على اختيار عنوان مؤتمرها وفق رؤية استشرافية بنتها على المعطيات والتحولات التي تمر بها المملكة، وامتداداً للنظرة المستقبلية التي ينطلق منها تحديد المجال الرئيس للمؤتمر، فانعكاسات رؤية المملكة 2030، والحراك الحالي الذي يعيشه التعليم ما بعد الثانوي سواءً على مستوى التعليم الجامعي، أو على مستوى التعليم الفني والمهني يمثل أولوية عالية استشعر أهميتها مجلس إدارة الجمعية في بداية العام الماضي 1438، أثناء الاستعدادات التحضيرية للمؤتمر.
من جانبه، أشار رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر وعضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور سعيد بن محمد الشمراني إلى أن الجمعية تنظر إلى المؤتمرات العلمية على أنها ملتقيات علمية تجمع المختصين والمهتمين والباحثين وطلاب الدراسات العليا في مكان واحد يتبادلون فيها الأفكار والرؤى العلمية، بما يسهم في تطوير ذواتهم وتطوير الميدان التربوي بحثياً وميدانياً، وقد حرصت الجمعية على أن تتوافق سياسة مؤتمراتها مع سياسة المؤتمرات العلمية المعتبرة عالمياً، وبما يتيح مشاركة أوسع للباحثين وطلاب الدراسات العليا.
ومن جهته، رحب رئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر وعضو مجلس إدارة الجمعية الدكتور فايز بن عبدالعزيز الفايز بحضور الجميع لجلسات المؤتمر التي ستعقد في قاعة حمد الجاسر في جامعة الملك سعود للرجال، في حين ستعقد الجلسات للنساء في مقر المدينة الجامعية للطالبات (البوابة 2، الصالة 1، المدرج 3).